تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب باستئصال خطر تنظيم «داعش» الإرهابي نهائيا بالتعاون مع حلفاء بلاده وخصوصا «في العالم الإسلامي».
وقال ترمب في أول كلمة له أمام الكونغرس أمس الأول: «طلبت من وزارة الدفاع تنفيذ خطة لتدمير تنظيم داعش والقضاء عليه وسنعمل مع حلفائنا، للقضاء على هذا العدو البغيض»، وأضاف: «لا يمكن أن نسمح للإرهاب بأن يتشكل داخل أمريكا، ولن نسمح بأن تصبح بلادنا مرتعا للمتطرفين».
وأكد ترمب أهمية اتخاذ تدابير قوية لحماية أمريكا من الإرهاب الراديكالي، مشدداً على ضرورة حماية مواطني أمريكا والدفاع عنهم.
وأوضح أنه وجّه «البنتاغون» بوضع خطة للقضاء على تنظيم «داعش» الذي وصفه بأنه «شبكة من الهمج الخارجة عن القانون، تذبح المسلمين والمسيحيين، والرجال والنساء والأطفال من جميع الأديان والمعتقدات».
وجدد دعم بلاده لحلفائها الأمنيين القدامى حول العالم، مشيرا إلى أن الأصدقاء والشركاء بدءا من أوروبا والشرق الأوسط وانتهاء بالمحيط الهادي عليهم دفع نصيب عادل للتكلفة.
وذكر أنه يتوقع من تلك الدول أن تتحمل المزيد فيما يتعلق بحاجاتها الأمنية تكرارا لما ورد ضمن رسائل حملته بأن بعض الحلفاء استفادوا من كرم واشنطن التي منحتهم مظلة أمنية.
وقال: إن سياستنا الخارجية تدعو لانخراط مباشر وقوي وذي مغزى مع العالم، إذ تعتمد القيادة الأمريكية على المصالح الأمنية الحيوية التي نتشارك بها مع حلفائنا في أنحاء العالم»، وطمأن بصفة خاصة حلف شمال الأطلسي بشأن استمرار التزام الإدارة الجديدة بالحلف القائم منذ عقود.
وهاجم ترمب المهاجرين غير الشرعيين بشدة، مشيرا إلى أن أولئك الذين يريدون الدخول إلى أي بلد، يجب أن يكونوا قادرين على إعالة أنفسهم ماليا.
وقال: «نحن في أمريكا لا نفرض هذه القاعدة، الأمر الذي يستنزف الموارد العامة التي يعتمد عليها الأفقر بين مواطنينا».
وأكد عزمه محاربة الهجرة غير الشرعية التي ربطها بالجريمة في بلاده، موضحا أنه أمر بإنشاء مكتب خاص لضحايا جرائم الهجرة.
وقال ترمب في أول كلمة له أمام الكونغرس أمس الأول: «طلبت من وزارة الدفاع تنفيذ خطة لتدمير تنظيم داعش والقضاء عليه وسنعمل مع حلفائنا، للقضاء على هذا العدو البغيض»، وأضاف: «لا يمكن أن نسمح للإرهاب بأن يتشكل داخل أمريكا، ولن نسمح بأن تصبح بلادنا مرتعا للمتطرفين».
وأكد ترمب أهمية اتخاذ تدابير قوية لحماية أمريكا من الإرهاب الراديكالي، مشدداً على ضرورة حماية مواطني أمريكا والدفاع عنهم.
وأوضح أنه وجّه «البنتاغون» بوضع خطة للقضاء على تنظيم «داعش» الذي وصفه بأنه «شبكة من الهمج الخارجة عن القانون، تذبح المسلمين والمسيحيين، والرجال والنساء والأطفال من جميع الأديان والمعتقدات».
وجدد دعم بلاده لحلفائها الأمنيين القدامى حول العالم، مشيرا إلى أن الأصدقاء والشركاء بدءا من أوروبا والشرق الأوسط وانتهاء بالمحيط الهادي عليهم دفع نصيب عادل للتكلفة.
وذكر أنه يتوقع من تلك الدول أن تتحمل المزيد فيما يتعلق بحاجاتها الأمنية تكرارا لما ورد ضمن رسائل حملته بأن بعض الحلفاء استفادوا من كرم واشنطن التي منحتهم مظلة أمنية.
وقال: إن سياستنا الخارجية تدعو لانخراط مباشر وقوي وذي مغزى مع العالم، إذ تعتمد القيادة الأمريكية على المصالح الأمنية الحيوية التي نتشارك بها مع حلفائنا في أنحاء العالم»، وطمأن بصفة خاصة حلف شمال الأطلسي بشأن استمرار التزام الإدارة الجديدة بالحلف القائم منذ عقود.
وهاجم ترمب المهاجرين غير الشرعيين بشدة، مشيرا إلى أن أولئك الذين يريدون الدخول إلى أي بلد، يجب أن يكونوا قادرين على إعالة أنفسهم ماليا.
وقال: «نحن في أمريكا لا نفرض هذه القاعدة، الأمر الذي يستنزف الموارد العامة التي يعتمد عليها الأفقر بين مواطنينا».
وأكد عزمه محاربة الهجرة غير الشرعية التي ربطها بالجريمة في بلاده، موضحا أنه أمر بإنشاء مكتب خاص لضحايا جرائم الهجرة.